الافتتاحية


كبر السنّ والصحّة النفسيّة

مهدي فاني

مجلة البحث في الدین و الصحه, مجلد 2 عدد 3 (2016), 13 December 2017, الصفحة 3-1

لتحميل النسخة الكاملة لهذه المقالة انقر هنا

اليوم، يشكّل المسنّون نسبة كبيرة من سكّان العالم، ومع زيادة توقّع الحياة في كثير من دول العالم، من المتوقّع أن يتزايد عدد المسنّين، وعلى الرغم من النموّ السكانيّ لهذه الفئة السنّیّة ليس مكانها مفهومًا جيدًا كما تستحقّ ذلك فحسب، بل اتّسع نطاق مشاكلها.

لتحميل النسخة الكاملة لهذه المقالة انقر هنا

المقالة الأصيلة


مقارنة جوانب نمط الحياة و تطوّر المعنويّة في الطلاّب المخاطبين لبرامج الفضائیات و التلفزيون في جامعات كوهدشت سنة 1394 هـ.ش

فروزان كرایي كرایي، رحیم حمیدي بور، آناهیتا خدابخشي کولایي

مجلة البحث في الدین و الصحه, مجلد 2 عدد 3 (2016), 13 December 2017, الصفحة 13-4

لتحميل النسخة الكاملة لهذه المقالة انقر هنا

السابقة و الأهداف: إنّ الفضائیات محلّ التحوّل و التغيير في الثقافة و إنّها تؤثّر في نمط الحياة و في الثقافة بأشكال مختلفة. الهدف من هذا البحث مقارنة المعنویّة و أساليب الحياة لمشاهدي الفضائیات و غير مشاهديها.

الموادّ و الأساليب: هذا البحث يشتمل على 100 شخص(52 مشاهدًا للقمر الصناعيّ و 48 غير مشاهده) تمّ انتخابهم بطريقة أخذ العيّنات  المتوفّرة و غير العشوائيّة من بين الطلاّب و الطالبات لكلّيّات العلوم الإنسانيّة لجامعات الحرّة الإسلاميّة (آزاد اسلامي) و بيام نور و علمي كاربردي في مدينة كوهدشت في السنة الدراسيّة 94-1393 هـ.ش. و في النهاية أجاب العيّنات لأسئلة أداتي البحث لاستمارة أنماط الحياة(لعلي، عابدي و کجباف، 1391) و استمارة قياس المعنويّة(هال و ادواردز، 1996) كما قد تمّ تحليل المعطيات بالاستفادة من الامتحان المستقل T و البرمجيّة spss(الإصدار 18).

المكشوفات: قد أوضحت النتائج أنّ الدرجة الإجمالية لمقياس المعنویّة في الفئتين المشاهدين و غير المشاهدين الأقمار الصناعيّة ذات معنى للفرع الجانبيّ: الاستقبال الحقيقيّ و الفرع الجانبيّ: اليأس(05/0P<). إضافة إلى هذا، لاتوجد فروق دالّة بين الفئتين في الدرجة الإجماليّة لمقياس أنماط الحياة(05/0P>).

النتیجة­: قد أوضحت المكشوفات أنّ برامج الفضائیات بإمكانها أن تؤثّر في معنویّة الأفراد، فلهذا السبب يجب أن تُستَمعل الحلول الفعّالة للحدّ من تأثير برنامجها الهامه كانخفاض المعنويّة.

لتحميل النسخة الكاملة لهذه المقالة انقر هنا

الأسباب الممهّدة و المانعة للمحافظة على الحجاب الكامل بأيدي الطالبات: دراسة كيفيّة

فروزان آتش‌زاده شوریده، جمیله محتشمی، مرتضی عبدالجباری، مرضیه کرمخانی

مجلة البحث في الدین و الصحه, مجلد 2 عدد 3 (2016), 13 December 2017, الصفحة 24-14

لتحميل النسخة الكاملة لهذه المقالة انقر هنا

السابقة و الأهداف: إنّ المحافظة على الحجاب قيمة إسلاميّة و فرض إلهيّ مؤكّد تفرضُ ضرورتها في البيئة الجامعيّة أكثر من قبل. مساءة الحجاب ظاهرة اجتماعيّة يجب أن يُبحَث عن جوانبها الاجتماعيّة و السياسيّة و الثقافيّة للعثور على أسبابها. إنّ الهدف من هذا البحث تبيين الأسباب الممهّدة و المانعة للمحافظة على الحجاب الكامل بأيدي الطالبات.

الموادّ و الأساليب: هذه الدراسة جزء من الدراسات الّتي تمّت بطريقةالنظرية الأساسيّة (المنظر القراونديديّ(Grounded Theory. تمّ جمع المعطيات بالمحادثة شبه المنظّمة مع 12 طالبًة تاركة الحجاب، و 11 طالبًة ذات الحجاب، و 3 أساتيذ مشاورين، و مساعدين ثقافيّين اثنين، و 3 من أفراد عائلات الطالبات التاركات الحجاب. قد تمّ اختيار المشاركين مع أخذ العيّنات الهادفة والنظريّة، و تمّ تحليل المعطيات بطريقة تحليل المقارنة المستمرّة لكوربن و ستراوس (2008).

المكشوفات: إنّ الالتزام بالمعنويّات الّذي هو سبب لتيسير المحافظة على حجاب الطالبات، قد تمّ الحصول عليه بمراعاة الأخلاق، و التديّن، و الخوف و الرجاء. و الشكّ في المعتقدات الّذي قد اتّصف بسبب مانع للمحافظة على حجاب الطالبات، قد تمّ الحصول عليه بثلاث الفرعيّات: النفور من الفطرة، و السطحیه العقائدیه، و النقوص فی المعرفه  الدینیه.

النتیجة­: تتمّ تقوية المحافظة على الحجاب الكاملبالالتزام بالمعنويّات، كما يتمّ تضعيف الحجاب بالشكّ في المعتقدات. فيلزم الانتباه على الشروط الأساسيّة و العلّيّة من أجل ترويج الحجاب و تطويره، كما يلزم اتّخاذ الإجراءات اللازمة من أجل تعزيز المعتقدات و القيم و تقويتها.

لتحميل النسخة الكاملة لهذه المقالة انقر هنا

لتحميل النسخة الكاملة لهذه المقالةانقر هنا

السابقة و الأهداف: العقاید غير المنطقيّة تؤثّر تأثيرًا عميقًا في صحّة الإنسان وحياته وتعلّمه وبشكل عامّ في الجوانب الهامّة للإنسان. فلذا الهدف من هذا البحث هو مقارنة الصحّة المعنويّة مع المعتقدات غير المنطقيّة عند الطلاّب والطالبات في البكالوريوس، والماجستیر، والدكتوراه بجامعة كاشان.

الموادّ و الأساليب: يتمّ هذا البحث بشكل وصفيّ مقارَن. المجتمع الإحصائيّ لهذا البحث كلّه من الطلاّب الدارسين بجامعة كاشان في السنة الدراسيّة 1393-1392هـ.ش، الذّين تمّ اختيارهم بطريقة أخذ العيّنات والمتوفّرة بعدد 364 شخصًا وفق جدول مورغان. أدوات جمع المعطيات تشتمل على استمارات الصحّة المعنويّة(SWBS) والاعتقادات غير المنطقيّة(IBT). قد تمّ تحليل معطيات البحث بالاستفادة من البرمجيّة spss(الإصدار 22) وبطرق الإحصاء الوصفيّ معامل ارتباط بيرسون وT المستقل.

المكشوفات: قد أوضحت النتائج أنّه لا فرق ذا معنًى بين طلاّب كلّيّة الهندسة وكلّيّة اللغة الإنكليزيّة من حيث درجات الصحّة المعنويّة والاعتقادات غير المنطقيّة(05/0p>)، ولكن هناك صلة ذات معنًى بين الصحّة المعنويّة وجوانبها مع المعتقدات غير المنطقيّة كما هناك صلة ذات معنًى بين الصحّة المذهبيّة والصحّة الوجوديّة(01/0p<).

النتیجة­: يبدو أنّ معتقدات الغير المنطقيّة ذات صلة وتأثّر من الصحّة وهذا بمعنى أنّ الطالب الذّي یحضی بالصحّة خاصّةً الصحّة المعنويّة العليا ستكون معتقداته الغير منطقيّة قليلة وبالتالي يعاني من قلق واضطراب أقلّ.

لتحميل النسخة الكاملة لهذه المقالة

انقر هنا

دراسة تأثير العقاید فوق المعرفيّة والرؤية المذهبيّة في الميل إلى التدخين بين المراهقين

قباد بهامین، فروزان داوري فرد، مریم ملکشاهي، رضا آبي، رضا دوستی

مجلة البحث في الدین و الصحه, مجلد 2 عدد 3 (2016), 13 December 2017, الصفحة 45-35

لتحميل النسخة الكاملة لهذه المقالةانقر هنا


السابقة و الأهداف: إنّ انخفاض سنّ التدخين والأضرارَ الجسديّة والاجتماعيّة لهذه الظاهرة جعل الباحث يقوم بالبحث الحاضر بغية دراسة تأثير الاعتقادات فوق المعرفيّة والرؤية المذهبيّة في الميل إلى التدخين بين المراهقين.

الموادّ و الأساليب: يتمّ هذا البحث بشكل وصفيّ تضامنيّ. يشتمل المجتمع الإحصائيّ على كلّ تلاميذ مدارس الثانويّة لمدينة مهران في السنة الدراسيّة 1394-1393هـ.ش، الذّين کان عددهم 502 شخصًا وفقًا لإحصاء وزارة  التعليم و التربية للمدينة. تمّ تقدير العيّنة المقصودة وفقًا لصيغة كوكران 217 شخصًا وتمّ اختيارهم بطريقة أخذ العيّنات والعنقوديّة. قد اُستخدِم في هذا البحث استمارة فوق المعرفيّة(MCQ) و استمارة ألبورت ذات 21 سؤالاً لقياس الرؤية المذهبيّة، واُستخدِم استمارة الباحث ذات 23 سؤالاً لقياس الميل إلى التدخين. وقد تمّ تحليل معطيات البحث بالاستفادة من البرمجيّة spss.

المكشوفات: قد أوضحت النتائج أنّ بين المعتقدات السلبيّة حول عدم المراقبة وخطورة القلق والوعي الذاتيّ المعرفيّ وبين الميل إلى التدخين صلة عكس وذات معنًى(05/0P<)، كما يمكن القول إنّ بين الرؤية المذهبيّة الخارجيّة و والرؤية المذهبيّة العامّة وبين الميل إلى التدخين صلة عكس وذات معنًى(05/0P<). وقد أوضحت النتائج أيضًا أنّ مكوّنات العقاید فوق المعرفيّة(32/0R=) والرؤية المذهبيّة(35/0R=) لهما على التوالي أكثر قدرة في التنبّؤ للميل إلى التدخين بين التلاميذ(05/0P<).

النتیجة­: فيما يتلعّق بإثبات تأثير المعتقدات فوق المعرفيّة والرؤية المذهبيّة في انخفاض الميل إلى التدخين بين التلاميذ، نقترح الانتباه إلى تقوية الاعتقادات الدينيّة عن طريق عقد الصفوف وجلسات الأسئلة والأجوبة، كما نقترح عقد الصفوف الاستشاريّة في المدارس لتقوية الوعي الذاتيّ المعرفيّ والحدّ من الأفكار السلبيّة بغية انخفاض الميل إلى التدخين بين التلاميذ.

لتحميل النسخة الكاملة لهذه المقالة

انقر هنا


دراسة مدی الصحّة المعنويّة للممرّضين الموظّفين في الأقسام الخاصّة للمستشفيات التعليميّة بمدينة إيلام في عام 1394 هـ.ش

حامد توان، أمین خلف زاده، یوسف جمشیدبیكي، سمیرا شجاعی، طالب کوخازاده

مجلة البحث في الدین و الصحه, مجلد 2 عدد 3 (2016), 13 December 2017, الصفحة 53-46

لتحميل النسخة الكاملة لهذه المقالةانقر هنا

السابقة و الأهداف: إنّ الممرّضين في ارتباط مباشر مع المرضى. إن كان الممرّضون ذوي الصحّة المعنويّة والروحيّة العالية فسيراقبونهم مراقبة أكثر. إنّ الهدف من هذا البحث، دراسة الصحّة المعنويّة للممرّضين الموظّفين في الأقسام الخاصّة للمستشفيات التعليميّة بمدينة إيلام.

الموادّ و الأساليب: قد خطّطت استمارة في 20 سؤالاً بالاستفادة من الطريقة الوصفيّة التضامنيّة حول الصحّة المعنويّة بناءً على وجهة نظر الإسلام. قد تمّ اختيار 60 من ممرّضي الأقسام الخاصّة للمستشفيات التعليميّة بمدينة إيلام بالاستفادة من طريقة أخذ العيّنات والمتوفّرة. والاستمارة المستعملة خطّطت على مقياس ليكرت ذي 6 أجوبة. وفي المجموع، تراوحت الدرجات الحاصلة من المشاركين بين 20 و120 التي تمّ تقسيمها على 4 أقسام. وقد تمّ تحليل معطيات البحث بالاستفادة من البرمجيّة spss.

المكشوفات: كان 58% من العيّنات من النساء و42% من الرجال. لم يعثر أيّ من الممرّضين على درجة منخفضة(20- 40)، وقد نال 10 من الممرّضين(17%) درجة متوسّطة نازلةً(41- 70)، و30 ممرّضًا(50%) درجة متوسّطة متصاعدةً(71- 99)، وفي النهاية، حصل 20 من الممرّضين(33%) على درجة عالية(120- 100). قد أوضحت النتائج أنّ بين مجموع نقاط الصحّة المعنويّة ولجنس المشاركين صلة ذات معنًى(05/0P Value<).

النتیجة­: نال المزيد من الممرّضين درجة عالية في الصحّة المعنويّة، وهذا يدلّ على إمكان الاستفادة من صحّة الممرّضين المعنويّة للمحافظة المعنويّة على المرضى بالتخطيط السليم.

لتحميل النسخة الكاملة لهذه المقالة

انقر هنا

المقالة الاستعراضيّة


دراسة جانب الصحّة الجتماعيّ في حِكَم الإمام عليّ(ع)

محمد علی حیدرنیا

مجلة البحث في الدین و الصحه, مجلد 2 عدد 3 (2016), 13 December 2017, الصفحة 64-54

لتحميل النسخة الكاملة لهذه المقالةانقر هنا


السابقة و الأهداف: يُوصى في طبّ ما بعد الحداثة (بوست مودرن) أن يستفاد وجوبا من كلّ الكفاءات الإنسانيّة اللامضرّة، لترقية مستوى صحّة الأفراد و المجتمع في الأبعاد الجثمانيّة، والروحيّة، والاجتماعيّة، والمعنويّة. ومن أجل وجهة النظر هذه، تُنشأ وتُتبع حقول جديدة منها الصحّة والدين. و في بلادنا، الثقافة الغنيّة الإيرانيّة الإسلاميّة الّتي یحظی بها الناس ويعتقدونها، هي رأس مال هامّ توفّر الاستفادة الهادفة والواعية و هی الخلفيّة لترقية ونموّ مستوى صحّة الفرد والمجتمع في إطار نمط الحياة الإيرانيّة الإسلاميّة خاصّة عند دمجها مع الطبّ الحديث (طبعًا مندونتغييرالمحتويات). وقد تمّ تصميم دراسة جانب الصحّة الجتماعيّ في حِكَم الإمام عليّ(ع) فيهذاالاتجاه نفسه.

الموادّ و الأساليب: هذا البحث دراسة مقارنة من نوع تحليل المحتويات قد استُفيد فيها من كلّ حِكَم الإمام عليّ(ع) في كتاب نهج البلاغة من زاويةجانب الصحّةالاجتماعيّ (معطيات البحث).

المكشوفات: کانت حوالي 115 حکمة من 480 الحكمة للإمام عليّ(ع) في مجال جانب الصحّةالاجتماعيّ، وكانت حوالي 68 حکمة منها مرتبطة بجانب الصحّةالاجتماعيّ بشكل تطبيقيّ وإرشاديّ في مجال العلم كان أو في مجال الرؤية.

النتیجة­: إنّ حِكَم الإمام عليّ(ع) في نهج­البلاغة هي مصدر موثوق يمكن بدعمه وعظمة قائله وأيضًا قبوله في المجتمع (خاصّة المجتمع الشيعيّ) تحديد مؤشرات في جانب الصحّة الاجتماعيّ والتمتّع بها في نمط الحياة الإيرانيّة الإسلاميّة.

لتحميل النسخة الكاملة لهذه المقالة

انقر هنا

 

دراسة بعض من آثار الحسد على الصحّة النفسيّة من وجهة نظر الإسلام وعلم النفس: دراسة وصفيّة مكتبيّة

شهاب الدین ذوالفقاری، زکیه نجّاریان، بتول نجّاریان

مجلة البحث في الدین و الصحه, مجلد 2 عدد 3 (2016), 13 December 2017, الصفحة 74-65

لتحميل النسخة الكاملة لهذه المقالة انقر هنا

السابقة و الأهداف: إنّ لكلّ الجوانب الحيويّة والنفسيّة والاجتماعيّة للصحّة عند دین الإسلام قيمة، بحيث يعرّف الإنسان المؤمن كشخص ذي السلوك السليم، ويذكر الانحراف عن الصحّة كأصل لكثير من التصرّفات اللاأخلاقيّة. والهدف من هذا البحث، نظرة عامّة لبعض من آثار الحسد على الصحّة النفسيّة من وجهة نظر الإسلام وعلم النفس.

الموادّ و الأساليب: في هذه البحث الّذي يتمّ بالطريقة الوصفيّة المكتبيّة، قد استُفيد من كتب في مجال العلوم الدينيّة، وعلم النفس الإسلاميّ، والصحّة النفسيّة كما استُفيد من مقالات في مجال الدين وعلم النفس مؤكّدًا على موضوع الحسد.

المكشوفات: قد كشفت هذه الدراسة متماشيةً مع المكشوفات البحثيّة الأخرى أنّ الحسادة والسلوك التحسّديّ من التصرّفات الّتي تكمن جذورها في التجارب السيّئة لعهد الطفولة وفي التعلّم الناقص للسلوك الأخلاقيّ (الوجدان)، كما كشفت متماشيةً مع الدراسات السابقة أنّ جذور الحسد يمكن رؤيتها في الخلفيّات العائليّة منها التمييز في الأسرة، وانعدام الأمن، والغفلة عن الأساليب الصحيحة في تربية الأولاد، وخلق الشعور بالنقص لدى الأولاد، وعدم الاهتمام بالمواهب الفرديّة وترقيتها، والنموّ الضعيف في مجال احترام الذات.

النتیجة­: من أجل انخافض الآثار المتعدّدة الفرديّة، والعائليّة، والاجتماعيّة لهذا السلوك، يمكن القيام بالبرامج الوقائيّة والتعليميّة في الأسرة وفي إدارة التربية والتعليم.

لتحميل النسخة الكاملة لهذه المقالة انقر هنا